How حوار مع النخبة can Save You Time, Stress, and Money.



وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها:

أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..

كما أن السودان بحاجة لحليف قوي في المحافل الدولية في ظل انحياز الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها الغربيين والإقليميين لمجموعة (تقدم) المناصرة للدعم السريع والتي يرأسها رئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك.

وفي ذات الوقت، فإن الاتفاقيات الخاصة بالتعدين والنفط قد تحتاج إلى وقت لكي يجني الطرفان ثمارها. ومن المعلوم أن الجانب السوداني لا يملك ذلك الوقت، وهو يخوض معركته الوجودية ضد الدعم السريع.

أحمد منصور (مقاطعا): طيب الناس المحامين ليه ما بيرفعوش قضايا خيانة على الناس دول؟

البروفيسور علي فطوم لـ"بلا حدود": أوميكرون أقل شراسة والجرعتان الرابعة والخامسة غير واردتين

ومنذ اندلاع الحرب تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها عاجزةً عن طرح مشروع وطني جادّ، وهو عجز ليس وليد اللحظة الراهنة، بل نتيجة مسيرة طويلة من التآكل الداخلي والإنهاك الخارجي، لازمتها منذ بواكير نشاطها، وسيطرت على عصب تفكيرِها، وفي تقديري هناك سببان رئيسيان لهذه الحالة: أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة، والثاني خارجي مرده الاستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد لفترة طويلة.

محمد سليم العوا: نعم، قولوا، بالضبط كده، قولوا ما تريد ونحن نفعل ما نشاء أو قولوا ما شئتم ونحن نفعل ما نريد! طيب إذا لم تستجب هذه الدولة..

فيديو لأنجلينا جولي منتقدة ازدواجية المعايير: حقوق الإنسان «كذبة كبيرة»

سلام الكواكبي: اللغة وسيلة وليست هدفا؛ لا أقول إنّه يجب أن يتّجه المفكّرون والكتّاب إلى اللغة العامية واللهجات الدارجة على اختلافها بالطبع، ولكني أرى أنّه يجب التبسيط في اللغة والمصطلحات المستخدمة لإيصال الرسالة للعامّة، وهنا أعود لأذكر عبد الرحمن الكواكبي عندما كتب "أم القرى" أو "طبائع الاستبداد"، فهذا الكتاب الأخير الذي لا يستطيع عالم اجتماع إنكار أهميته بإمكان طالب المرحلة المتوسطة من التعليم فهمه كذلك، بسبب اللغة البسيطة التي كتب بها.

لكن التعبير اللي قال عليه إليوت أنا موافق عليه ألف في المائة ويمكن رؤوس المثقفين الأميركيين في زمنه كان فيها قش، إحنا رؤوس كثير ممن يسمون بالمثقفين ليس فيها حتى قش..

أماني الصيفي: إذا كانت تلك "النخبة الجديدة" قد ضمّت شبابا واعيا وعلى دراية بالواقع فكيف وقعت في شباك التيارات الدينية إذن في رأيكم؟

كما أن السودان بحاجة لحليف قوي في نور الامارات المحافل الدولية في ظل انحياز الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها الغربيين والإقليميين لمجموعة (تقدم) المناصرة للدعم السريع والتي يرأسها رئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك.

وـ الضَّبُعَ: جَعَلَ خَشَبَةً في ثَقْبِ بَيْتِها حتى تَخْرُجَ من مكانٍ آخَرَ،

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *